تنازل الرئيس السوداني عمر البشير عن ميناء وجزيرة سواكن السودانية لتركيا لتصبح فى لمح البصر وبكلمة «نعم» من البشير خلال زيارة أردوغان تحت أمر تركيا، وفى خدمتها وكأن الرجل «البشير» لا يدرك قيمة الأرض والعرض، وكأن الرجل لا يعي ما يفعل، ففي الوقت الذي لا يترك فرصة إلا ويتحدث خلالها عن حلايب وشلاتين المصرية، فإنه يتنازل عن نصف السودان ويقسم بلده نصفين «معظم الثروات الطبيعية فى السودان بالجنوب»، ويأتي اليوم ليتنازل بسهولة وبكلمة عن جزيرة كاملة على ساحل البحر الأحمر للديكتاتور العثماني أردوغان فى زيارة غامضة.
وأعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس الاثنين، عن أن السودان خصص ميناء "سواكن" الموجود في البحر الأحمر، شرق السودان؛ لخدمة أغراض تركيا العسكرية؛ كي تتولى إعادة تأهيلها وإدارتها لفترة زمنية لم يحددها.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
5,500 دينار
2020 ام جي RX56,600 دينار
2022 ماكسوس T607,700 دينار
2021 نيسان اكس تريل1,350 دينار
2009 دودج نيترو5,350 دينار
2022 تويوتا ياريس7,700 دينار
2022 شانجان CS85اتصل!
2016 انفينيتي كيو 60 إس9,900 دينار
2012 مازيراتي جران توريسمواتصل!
2017 مرسيدس C 3006,950 دينار
2014 لكزس LS 460
كن أول شخص وأضف تعليق على هذا الخبر الآن!