ورد سؤال للجنة الفتوى بدار الإفتاء حول حكم الدين فى نقل الأعضاء البشرية.
وأجابت لجنة أمانة الفتوى بدار الإفتاء قائلة: إنَّ الله تعالى قد خلق الإنسان، وكرَّمه وفضَّله على سائر المخلوقات، وارتضاه وحده لأن يكون خليفةً فى الأرض، قال تعالى: "وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا".
ولذلك حرص الإسلام كل الحرص على حياة الإنسان والمحافظة عليها وعدم الإضرار بها جزئيًّا أو كليًّا، لذلك أمرت الشريعة الإسلامية الإنسان باتخاذ كل الوسائل التى تحافظ على ذاته وحياته وصحته وتمنع عنه الأذى والضرر، فأمرته بالبعد عن المحرمات والمفسدات والمهلكات، وأوجبت عليه عند المرض اتخاذ كل سبل العلاج والشفاء، قال الله تعالى:"وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا"، وقال تعالى:"وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا"، وعن أسامة بن شريك قال: جَاءَ أَعْرَابِىٌّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ أَنَتَدَاوَى؟ قَالَ "نَعَمْ، فَإِنَّ اللهَ لَمْ يُنَزِّلْ دَاءً إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً، عَلِمَهُ مَنْ عَلِمَهُ، وَجَهِلَهُ مَنْ جَهِلَهُ" رواه أحمد.
أضف هذا الخبر إلى موقعك:
إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
4,900 دينار
2019 نيسان اورفان3,400 دينار
2019 نيسان سينترا6,900 دينار
2016 أودي A712,500 دينار
2015 لاند روفر رنج روفر سبورت8,950 دينار
2016 شيفروليه تاهو3,100 دينار
2017 تويوتا ياريس4,950 دينار
2015 ميتسوبيشي باجيرو8,800 دينار
2021 هيونداي سوناتا16,900 دينار
2014 لاند روفر رنج روفر أوتوبيوغرافياتصل!
2021 هيونداي أكسنت
كريمان16 يوليو, 2017
زراعة الاعضاء البشرية غير جائز لانك تنقل من جسد انسان سواء كان المتبرع متوفى او على قيد الحياة جزء الى جسد أنسان أخر أنت بذلك تغير خلق الله وهذا الفعل الشائن دائما بفنح المجال للشيطان يقول القران العظيم فليبتكن أذان الانعام وليغيرن خلق الله الشيىء الطريف أن بعض العلماء يفسر النون الموجودة بالاية بانها نون النسوة حيث أن الشيطان يدخل الى المرأة أسهل من الرجل حيث ان الأنثى دائما نميل الى الهوى النفسى عكس الرجل الذى يحكمة العقل ويسيطر على جميع غرائزة كذلك الاستنساخ والتجارب الطبية كفر بالله